منهجية فلسفية للنص والقولة

يمكن تأطير ( القولة= النص ) ضمن مجزوءة (..........) في ارتباطها بمفهوم (.........) ويعتبر هذا المفهوم من المفاهيم المعقدة والمتداخلة وقف أمامها العديد من المفكرين والفلاسفة، حيث يرتبط هذا المفهوم ب ( شرح بسيط للمفهوم ) ومن هنا تتبادر لنا العديد من التساؤلات الجوهرية وهي:
بعد قراءتنا ( للقولة _ النص ) يظهر أن صاحبها يدافع عن فكرة مضمونها (..............) وقد اعتمد صاحب ( النص _ القول) عل مفاهيم فلسفية كمفهوم (...........) وهو مفهوم يعبر ( اشرح المفهوم ) إضافة إلى استعماله مفهوم (.........) باعتباره مفهوم يتعلق ( اشرح المفهوم ) ، وقد استعمل كذلك بعض الأساليب الحجاجية للوصول إلى هذه الفكرة منها أسلوب (النفي وأسلوب التوكيد والمقارنة.....) إن الأطروحة التي يدافع عنها صاحب القول لها قيمة فكرية وتاريخية لا يمكن نكرانها أو تجاهلها لكن هل يمكن الاطمئنان لموقفه كحل لهذه الإشكالية، أم يتوجب الإشكال استحضار تصورات أخرى ؟
يذهب الفيلسوف (.........) إلى نفس اتجاه الذي يذهب إليه صاحب ( النص = القول ) حيث يرى أن (............) ونستحضر كذلك الفيلسوف (...........) الذي يرى أنه (............) ، لكن هذه التصورات تضعنا أمام تساؤلات جوهرية ، ( بعض الأسئلة للمرور إلى الآراء المعارضة ) ؟
ولتعميق النقاش حول هذه الإشكالية الجوهرية نجد الفيلسوف (.........) الذي له رأي يخالف صاحب النص حيث نجده يدعوا إلى (..........) أما الفيلسوف (.........) فيتصور أن (...........) ، يظهر من خلال هذه الآراء و التصورات قد أفرزت أراء متعددة ، فهناك من يدافع عن (..........) ، وهناك من يخالف ذلك في رأيه.
تأسيسا على ما سبق يظهر أن هذا الإشكال له طابع معقد فكلما اعتقدنا أننا أحطنا به إلا وانفلت منا ، فرغم تعدد التصورات حول هذا الإشكال يضل النقاش مفتوحا ، وفي سياق هذه الآراء أدرج رأيي ،
أتمنى الاستفادة

» منهجية تحليل النص